هُتِك حجابُ الله

#قولها
Channel
Logo of the Telegram channel هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaPromote
1.5K
subscribers
14.6K
photos
6.14K
videos
3.24K
links
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
10 - ومن الأشعار التي روى المحدثون والمؤرخون أن السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»
قد رثت بها النبي الأكرم «صلى الله عليه وآله» :

ماذا على من شم تربة أحمد أن لا يشم مدى الزمان غواليا([1])

صبت علي مصائب لو أنها  صبت على الأيام صرن لياليا

فاليوم أخشع للذليل، وأتقي ضيمي، وأدفع ظالمي بردائيا([2])

#فلو كان المقصود بالمصائب هو #مصابها بشهادة أبيها فقط،
لكان الأحرى أن تقتصر على التعبير « #بمصيبة»، #بصيغة #المفرد،
ولم يكن محل لذكر الخشوع للذليل،
#ودفع #الظالمين #بالرداء.


كما أن #قولها «عليها السلام»:
«وأدفع ظالمي بردائيا»، أو «بالراح»

#الوارد في #قولها الآخر المروي عنها:

فاليوم أخضع للذليل، وأتقي ذلي، وأدفع ظالمي بالراح([3])

#يشير إلى أن #الظلم لها
#لم يقتصر على اغتصاب إرثها وفدك
فإن ذلك #لا يحتاج إلى #دفع الظالم #بالراح #والرداء،

#بل هي ذهبت وطالبت، واحتجت.
وكل ذلك مذكور ومسطور، وهو أيضا معروف ومشهور

أضف إلى ما تقدم: 
إن استعمال #الراح #والرداء في #دفع الظالم #يشير إلى #جهد #جسدي قامت به «عليها السلام»،
#ولم يقتصر الأمر على الخطابة والاحتجاج، إلا أن يكون واردا على سبيل الكناية والمجاز.

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
([1]) الغالية: المسك.

([2]) مصادر هذا الشعر كثيرة في كتب المسلمين، ولذا فنحن نكتفي هنا بالإشارة إلى: المناقب لابن شهر آشوب ج 1 ص 299.

([3]) المناقب لابن شهر آشوب، ج 1 ص 300 وغيره
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهما_وعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
t.center/Yazahr_50aa
10 - ومن الأشعار التي روى المحدثون والمؤرخون أن السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»
قد رثت بها النبي الأكرم «صلى الله عليه وآله» :

ماذا على من شم تربة أحمد أن لا يشم مدى الزمان غواليا([1])

صبت علي مصائب لو أنها  صبت على الأيام صرن لياليا

فاليوم أخشع للذليل، وأتقي ضيمي، وأدفع ظالمي بردائيا([2])

#فلو كان المقصود بالمصائب هو #مصابها بشهادة أبيها فقط،
لكان الأحرى أن تقتصر على التعبير « #بمصيبة»، #بصيغة #المفرد،
ولم يكن محل لذكر الخشوع للذليل،
#ودفع #الظالمين #بالرداء.


كما أن #قولها «عليها السلام»:
«وأدفع ظالمي بردائيا»، أو «بالراح»

#الوارد في #قولها الآخر المروي عنها:

فاليوم أخضع للذليل، وأتقي ذلي، وأدفع ظالمي بالراح([3])

#يشير إلى أن #الظلم لها
#لم يقتصر على اغتصاب إرثها وفدك
فإن ذلك #لا يحتاج إلى #دفع الظالم #بالراح #والرداء،

#بل هي ذهبت وطالبت، واحتجت.
وكل ذلك مذكور ومسطور، وهو أيضا معروف ومشهور

أضف إلى ما تقدم: 
إن استعمال #الراح #والرداء في #دفع الظالم #يشير إلى #جهد #جسدي قامت به «عليها السلام»،
#ولم يقتصر الأمر على الخطابة والاحتجاج، إلا أن يكون واردا على سبيل الكناية والمجاز.

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
([1]) الغالية: المسك.

([2]) مصادر هذا الشعر كثيرة في كتب المسلمين، ولذا فنحن نكتفي هنا بالإشارة إلى: المناقب لابن شهر آشوب ج 1 ص 299.

([3]) المناقب لابن شهر آشوب، ج 1 ص 300 وغيره
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهما_وعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
t.center/Yazahr_50aa
10 - ومن الأشعار التي روى المحدثون والمؤرخون أن السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»
قد رثت بها النبي الأكرم «صلى الله عليه وآله» :

ماذا على من شم تربة أحمد أن لا يشم مدى الزمان غواليا([1])

صبت علي مصائب لو أنها  صبت على الأيام صرن لياليا

فاليوم أخشع للذليل، وأتقي ضيمي، وأدفع ظالمي بردائيا([2])


#فلو كان المقصود بالمصائب هو #مصابها بشهادة أبيها فقط،
لكان الأحرى أن تقتصر على التعبير « #بمصيبة»، #بصيغة #المفرد،
ولم يكن محل لذكر الخشوع للذليل،
#ودفع #الظالمين #بالرداء.


كما أن #قولها «عليها السلام»:
«وأدفع ظالمي بردائيا»، أو «بالراح»

#الوارد في #قولها الآخر المروي عنها:

فاليوم أخضع للذليل، وأتقي ذلي، وأدفع ظالمي بالراح([3])

#يشير إلى أن #الظلم لها
#لم يقتصر على اغتصاب إرثها وفدك
فإن ذلك #لا يحتاج إلى #دفع الظالم #بالراح #والرداء،

#بل هي ذهبت وطالبت، واحتجت.
وكل ذلك مذكور ومسطور، وهو أيضا معروف ومشهور

أضف إلى ما تقدم: 
إن استعمال #الراح #والرداء في #دفع الظالم #يشير إلى #جهد #جسدي قامت به «عليها السلام»،
#ولم يقتصر الأمر على الخطابة والاحتجاج، إلا أن يكون واردا على سبيل الكناية والمجاز.

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
([1]) الغالية: المسك.

([2]) مصادر هذا الشعر كثيرة في كتب المسلمين، ولذا فنحن نكتفي هنا بالإشارة إلى: المناقب لابن شهر آشوب ج 1 ص 299.

([3]) المناقب لابن شهر آشوب، ج 1 ص 300 وغيره