فقال جعفر لاخته أمّ الفضل- و كانت لامّه و أبيه- في ذلك- لأنّه وقف على #انحرافها عنه #وغيرتها عليه، لتفضيله أمّ أبي الحسن ابنه عليها مع شدّة محبّتها له، و لأنّها لم ترزق منه ولد-،
فأجابت أخاها جعفرا و جعلوا سمّا في شيء من عنب رازقي، و كان يعجبه العنب الرازقي؛ فلمّا أكل منه، ندمت و جعلت تبكي،
ما بكاؤك! و اللّه ليضربنّك اللّه بفقر لا ينجبر، و بلاء لا ينستر.
#فبليت بعلّة في أغمض المواضع من جوارحها، صارت ناسورا ينتقض في كلّ وقت، فأنفقت مالها و جميع ملكها على تلك العلّة حتّى احتاجت إلى رفد الناس، و يروى أنّ #الناسور كان في #فرجها،
وروى أبو جعفر محمد بن جرير الطبري قال: كان سبب وفاته (ﷺ) أن زوجته #أم_الفضل بنت المأمون لما #رزق الله الإمام #محمد الجواد ابنه #علي_الهادي (ﷺ) من غيرها انحسرت عنه #وسمته في تسعة عشر حبة عنب، وكان (ﷺ) يحب العنب فلما أكلها بكت #فقال لها: مم بكاؤك، والله #ليضربنك الله بفقر لا ينجبر #وبلاء لا يستقر،
#فبليت بعده #بعلة في أغمض المواضع من بدنها وأنفقت عليها ملكها حتى احتاجت إلى رفد الناس،
وروي أنها سمته في قرص
فلما أحس بذلك #قال لها: بلاك الله ببلاء لا دواء له، فوقعت #أكلة في فرجها
فكانت #تنكشف إلى #الطبيب ينظر إليها ويستردن عليها بالدواء فلم ينفعها شئ حتى ماتت من علتها.
وروى أبو جعفر محمد بن جرير الطبري قال: كان سبب وفاته (ﷺ) أن زوجته #أم_الفضل بنت المأمون لما #رزق الله الإمام #محمد الجواد ابنه #علي_الهادي (ﷺ) من غيرها انحسرت عنه #وسمته في تسعة عشر حبة عنب، وكان (ﷺ) يحب العنب فلما أكلها بكت #فقال لها: مم بكاؤك، والله #ليضربنك الله بفقر لا ينجبر #وبلاء لا يستقر،
#فبليت بعده #بعلة في أغمض المواضع من بدنها وأنفقت عليها ملكها حتى احتاجت إلى رفد الناس،
وروي أنها سمته في قرص
فلما أحس بذلك #قال لها: بلاك الله ببلاء لا دواء له، فوقعت #أكلة في فرجها
فكانت #تنكشف إلى #الطبيب ينظر إليها ويستردن عليها بالدواء فلم ينفعها شئ حتى ماتت من علتها.