2 - عن
#أبي_جعفر،
#وأبي_عبدالله «صلى الله عليهما»، قالا:
«إن #فاطمة «صلى الله عليهاوآلها» لما أن كان من أمرهم ما كان،
#أخذت #بتلابيب #عمر، فجذبته إليها،
ثم #قالت: أما والله يا ابن الخطاب،
لولا أني أكره أن يصيب البلاء من لا ذنب له لعلمت أني #سأقسم على الله، ثم أجده سريع الإجابة»([1]).
قال شيخ الإسلام المجلسي مفسراً قوله: كان من أمرهم ما كان: «أي من دخولهم دار فاطمة الخ..»([2])
"""""""""""""""""""""""""""""""
([1]) الكافي: ج 1 ص 460.
([2]) مرآة العقول: ج 5 ص 342.