▪️قصة النبي زكريا .... ومعنى كهيعص - ما جاء في قصة النبي زكريا على نبينا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام ، والخبر منقولٌ عن
إمام زماننا #الحجة صلوات الله وسلامه عليه
في معنى أوائل سورة مريم:
كهيعص، كاف كربلاء،
هاء هلاك العترة،
ياء يزيد قاتل الحسين،
وعين عطش الحسين،
وصاد صبر الحسين،
وهذا كان ذكراً لزكريا ،
{كهيعص}ماذا يأتي بعدها؟{
ذِكرُ رَحمَةِ رَبِّكَ عَبدَهُ زَكَرِيَّا} أن النبي زكريا لَمَّا أطلعهُ الله على الحقائق الخمسة،
وحين يكون الحديث عن الأنبياء وتاتي الأحاديث
تقول :
بأنَّ الله عَلَّم النبي الفلاني الأسماء الخمسة القضية ليست تعليم أسماء لفظي وإنما تُصاغ المعاني بهذه الجُمَل بالنحو الذي يتناسب مع عموم مستويات المخاطبين من الناس، وإلا المستوى الذهني و العقلي للأنبياء لا يكون التعامل مع مستوياتهم العقلية العالية في قضية تعليم ألفاظ، وتعليم كلمات، وأسماء
فلما أطلع الله تعالى النبي زكريا على الأسماء الخمسة،
سأل جبرئيل، قال: أخي جبرئيل، ما لي إذا ذكرت الأسماء الأربعة تتسرى عني همومي،
وإذا ذكرت الاسم
#الخامس انكسر قلبي وسالت دمعتي وأخذتني البُهرة،البُهرة ما هي؟ البُهرة يعني يكاد أن يُغمى عليه من شدة الحزن والبكاء،فحدَّثه جبرئيل،
وكانت الخلاصة في هذا الرمز
كهيعص، هذا رمزٌ لذكر زكريا، ذكرهُ ماذا كان؟
قراءة مقتل
#سيدالشهداء،
#كهيعص هذا مختصر، عنوان، رمز، خلاصة معناه: مقتل سيد الشهداء صلوات الله عليه
لذلك طلب من الله سبحانه وتعالى أن يرزقهُ ولداً، فيحبه غاية الحب، وأن يبتلى بقتلهِ كما يُقتل
#سيدالشهداء، ولقد قُتل يحيى أيضاً وقُدِّم رأسهُ في طشتٍ إلى طاغية زمانهِ،
و هناك مقارنة في رواياتنا وحتى في روايات غيرنا، بين الحسين صلوات الله وسلامه عليه وبين النبي يحيى .