فإذا كان في بلدنا العراق واليد الطولى فيه لنا #تمجيد لأبي #بكر#وعمر، فكيف ننشد الاستقرار والأمان وكف شر شرذمة تتسلط علينا؟!
يخرج علينا المعمم على الشاشة يقرأ زيارة الزهراء ويقول: #راضٍ عمن رضيتي عنه #ساخط على من سخطتي عليه،... ويخرج في اليوم التالي #يترضى على #أبي بكر #وعمر!.