View in Telegram
إنما غايةُ ما يحتاجُ إليه الإنسان في هذه الدنيا أن يكون مُطْمئنًا وأن تهدأ روحُه وتسكن من وحشتها وتجد بين حطام الأيام المتراكم لها مُستراحًا تأوي إليه وتحتمي به، وإذا اطمأنَّ الإنسانُ وجدتَّ منه أجمل ما فيه وأبرعَه، وإذا اطمأنّ كان لك فوقَ ما تريد.. فإذا أحبّ أحدُكم أحدًا فليطمْئنه، بل فليكن غايةَ مُراده أن يُطمئنه! - محمود سلومة.
Telegram Center
Telegram Center
Channel