أبحث عن هيئة تناسب
ما تنتعل خواطري
لا يمكنني ان اكتفي
بالقوالب الجاهزة
والظواهر بالغة المعنى
لا الجوهر يغنيني
عن التردد ولا ارتباطات
التداخل تمنعني من
معركة الوسم ..
او السخط الذي
يمارس نشوته في حضوري
الحياة الباهتة!
الطرقات الفارغة!
هذا التخبط!
والتسامي والغلو!
في القبو النائم في
صدري انشودة
جرف يترنح..
أن تمضي اللحظة
لتصير الفكرة لأبدٍ
يمارس سطوته
أو تغني
اللحظة افكاري .
ان انتج معتقداتي
لتناسب
قدري المحفوظ
بين أكف العنت ..
هكذا تتفانى جيناتي
بين أمزجة التشتت
والضياع
ما بين النص المسكوب
على الحرف
والدائرة التي تفقد مغذى
العودة.
..