مَن أرادَ أن يبكي على حالِ الأُمَّةِ الإسلاميَّة؛ فَلْيجلس في بيتِهِ ولْيبكِ إلى أن تَبتلَّ فُرُشُه؛ لأنَّ هذا العالَمَ لا يرحمُ الضُّعَفاءَ ولا يَحزنُ على الباكين.
وليسَ لكَ إلَّا أن تنهض، ويكونَ لكَ مشروع، ويكونَ لكَ دور، ولا تُضيِعَ وقتَك، واجعلْ لنفسِكَ قيمةً حقيقيَّة.