في هذا الفرق بين المغفرة والعفو على #المسلم أن يتمسك بهذا #الدعاء الذي أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم: (اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي) [صحيح]
ولا شك أنّ طلب المغفرة والعفو لا بدّ من أن يتحقق بالتوبة، فالتوبة إدراك الذنب وعدم الرجوع إليه، فيمحو الله ذلك الذنب لمن يشاء، ويبدله بالحسنات، فلذلك فإنّ العفو بيد الله تعالى، فلا يعفو ولا يغفر الذنوب إلا هو ولمن يشاء, حتى 👌يلتزم #المرء بطلب المغفرة والعفو حتى يكون الحساب #يوم_القيامة يسيراً.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير يا شباب
لازم كل فترة تفكر نفسك بحديث رسول الله ﷺ: "المؤمنُ الذي يُخَالِطُ الناسَ ويَصْبِرُ على أَذَاهُمْ، خيرٌ مِنَ الذي لا يُخَالِطُ الناسَ، ولا يَصْبِرُ على أَذَاهُمْ"..
التعامل مع الناس لاشك سينتج عنه أذى! سواء كان الأذى منهم ليك، أو الأذى منك ليهم!
الجواب: هذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم على أقوال ثلاثة: من أهل العلم من قال: إن الإمام يتحمل الفاتحة,جميعًا، وإذا شرع الإمام في القراءة، وهو لم يقرأ؛ فإنه يقرأ سرًا، ثم ينصت، ولو كان إمامه يقرأ، أو قرأ بعض الفاتحة,، ثم شرع إمامه في السورة؛ فإنه يكمل قراءة الفاتحة، ثم ينصت لإمامه.,فالحاصل: أن المأموم يقرأ الفاتحة مع إمامه، أو قبله، أو بعده، لكن إذا كان الإمام له سكتة؛ فإن المأموم,قوله -جل وعلا-: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا [الأعراف:204] هذا مستثنى منه الفاتحة