إن حزنت نفسك
فحاورها بهذه الآية « لا تحزن إن الله معنا فانزل سكينته عليه »
وإنْ دَعَتْك نفسك إلى معصية
فحاوِرُها بهذه الآية: «قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وُعِد المتقون »
وإن أتاك الهم واليأس والغم وتكلم عليك الناس
فحاوِز همك وغَمِّك بهذه الآية: «ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين »