حينما ترك إبراهيم الخليل (ع) هاجر وابنها في وسط الصحراء سألته: "هل الله أمرك بذلك؟"
قال لها: نعم، قالت له: "إذاً لا يتركنا"، كانت تسعى بين الصفا والمروة بهذا اليقين!
لتعلّمنا أن الذي يسعى باليقين هو الذي يصل إلى الأهداف العليا التي أرادها الله له في هذه الحياة...
{وكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ}