تحاوطك الهلاوس ذاتها
ماذا لو لم يزورنا الزهايمر في نهايةِ المطاف؟
ألا توجد طرق أكثر حنانًا ليتعايش المرء بها مع ذكرياته؟
أليس بائسًا أن تبقى عالقًا في المتاهاتِ نفسها؟
ما زال يراودني سؤال: "كيف يحيا المرء دون الأشياء التي ترك بها قلبه، كيف يمكن لفكرةِ غيابها أن ترافقه إلى الأبد، أليس هناك نهايات للنهاياتِ أيضًا؟"