حين يمتنع التصريح في النصّ، يفتح الباب أمام التأويل. والتأويل وإن كان اجتهادًا في التبين والتجلية، فهو ليس دائمًا فعلًا معرفيًا أو تؤسسه المعرفة فحسب، وإنما كثيرًا ما تتقرر وجهته تبعًا للمصالح التي تحمل على التعبير عنه بهذا الشكل دون ذاك.
عبد الإله بلقزيز.