أبو علي الضرير المقرئ المغربي ثم الحلبي توفي بعد ( 610هـ)
* قرأ بحلب في ليلة من الليالي ثلاث ختمات وسورة البقرة من الختمة الرابعة في ركعة واحدة، وهو قائم وأكمل من سورة آل عمران الى آخر الربع الاول وهو جالس، وصلى الصبح في أول الوقت، وحضر ذلك جماعة من القراء، وكتبوا خطوطهم بذلك، وعرف ذلك في وقته بحلب.
وذلك أن بعض الشيعة لمز ما يروى أن سيدنا عثمان ختم بركعتين!
* قرأ على محيي الدين محمد بن علي بن محمد بن العربي الحاتمي، [يعني: #الشيخ_الأكبر ] في ليلة من ليالي الصيف بحلب ختمة جمع فيها للقراء الثمانية، أعني السبعة ويعقوب!
شيخ ذاكر الحنفي