إلى التنهيدة .. التي وصلت حـدّ السماء ... عودي محملة بالطمأنينة .. "اللهُم هوّن علينا ما لا يعلمُه غيرك. ثم__ماذا "اللّهُم أياماً نقول فيها : والروحُ من فَرطِ السرور توهجت..!! يارب🩶
"لا تملّ من إصلاح قلبك أبدًا مهما كثُرت عثراتُك، ثِق أنّ القلب وقودُ مساعِيك، ومتى صلح واستقام سابقت نفسك إلى العبادات والخيرات، وصارت خفيفةً في التنقّل بين رحابِ الطاعة الوارفة، وليكن مشروعك الأبديّ أن تستقيم تلك المُضغة التي بين جنبيك، وأن تحافظ على دوافعك المُنيبةِ بعد الزلل💗