إذا أراد العبد بعبادته التقرب إلى غير الله تعالى
ونيل الثناء عليها من المخلوقين
فهذا يحبط العمل وهو من الشرك
وفي الصحيح أن النبي ﷺ قال: قال الله تعالى:
(أنا أغنى الشركاء عن الشرك
من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري = تركته وشركه).
ابن عثيمين
(فتاوى أركان الإسلام ص64)