اخر يُوم ففِي هالسنة مَكانتش سنة مريحه ولا كيف ما كنت رَاسمتها نا ،كانت سنة مليانة خَيبات وحاجات مَكانتش في الحسبة بَس وجودك كان كِفاية يخلي فيها جزء حُلو ،وإنتِ أجَمل شي طلعت بيه من هَالسنة ،يا عَسى سنيِني الجاية ما تخلى منك .
الفترة هذ بالذَات نحس إني فقَدت كِلشي فقدت الطاقة الايجَابيه الي عندي وفقدت شَغفي فِي كلحاجة ونفسيتي والأمل الي عندي حتى نفسِي فقدتها ،فيّا تعب مشطَبيعي وشعُور يقهَر ،حياتي كلها تَمت عبارة عن قَلق وخوف وتفكِير زايد .