أحاديث أهل البيت عليهم السلام

Канал
Логотип телеграм канала أحاديث أهل البيت عليهم السلام
@ywospПродвигать
141
подписчик
588
фото
22
видео
38
ссылок
سيدي لقد طآلت بنآ ليآلي الإنتظآر  أمآ من نهآية لهذآ الغيآب 💔⚡️ . https://t.center/noor085
يُروى عن الإمام جعفر الصّادق (ع):
إذا كان يوم القيامة يقوم عنق من النّاس فيأتون باب الجنّة فيضربونه، فيقال لهم: من أنتم؟ فيقولون: نحن أهل الصّبر، فيقال لهم: على ما صبرتم؟ فيقولون: كنّا نصبر على طاعة الله ونصبر عن معاصي الله، فيقول الله عزّ وجلّ: صدقوا، أدخلوهم الجنّة وهو قول الله عزّ وجلّ { إنّما يوفّى الصّابرون أجرهم بغير حساب }.

الكافي - ج٢ ص٧٥
ياعلي قلة طلب الحوائج من الناس هوه الغنى الحاضر و كثرة الحوائج الى الناس هوه الفقر الحاضر.
ياعلي طوبى لصورة نضر الله اليها. تبكى على ذنب لم يطلع على ذلك الذنب احد غير الله
يا علي تارك الصلاة يسأل الرجعة إلى الدنيا، وذلك قول الله تعالى: " حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : لعلي (عليه السلام) : يا علي ، ثلاثة يزدن في الحفظ ويذهبن البلغم : اللبان ، والسواك ، وقراءة القرآن
وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أيعجز أحدكم أن يقرء كل ليلة ثلث القرآن؟ قالوا: ومن يطيق ذلك؟ قال: بلى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن.
روى الامام الباقر (عليه السلام) عن آبائه عن أمير المؤمنين (صلوات الله عليهم أجمعين) قال (إن الله تبارك وتعالى أخفى أربعة في أربعة: أخفى رضاه في طاعته فلا تستصغرنّ شيئاً من طاعته فربما وافق رضاه وأنت لا تعلم، وأخفى سخطه في معصيته فلا تستصغرنّ شيئاً من معصيته فربما وافق سخطه معصيته وأنت لا تعلم، وأخفى إجابته في دعوته فلا تستصغرنّ شيئاً من دعائه فربما وافق إجابته وأنت لا تعلم، وأخفى وليّه في عباده فلا تستصغرنّ عبداً من عبيد الله فربما يكون وليه وأنت لا تعلم)[
يُروى عن الإمام جعفر الصّادق (ع):
قد عجز من لم يعدّ لكلّ بلاء صبراً ولكلّ نعمة شكراً ولكلّ عسر يسراً.
روى صاحب عيون أخبار الرضا
عليه السلام قال:
(إن) أمير المؤمنين عليه السلام
مر في طريق فسايره خيبري فمر
بواد قد سال،
فركب الخيبري مرطة،
وعبر على الماء،
ثم نادى أمير المؤمنين عليه السلام :
يا هذا لو عرفت ما عرفت لجزت
كما جزت ،
فقال له أمير المؤمنين عليه السلام :
مكانك،
ثم أومأ (بيده) إلى الماء فجمد
ومر عليه،
فلما رأى الخيبري ذلك أكب
على قدميه،
وقال له: يافتى ما قلت حتى
حولت الماء حجراً ؟
فقال له أمير المؤمنين عليه السلام:
فما قلت أنت حتى عبرت على الماء ؟
فقال الخيبري:
أنا دعوت الله بأسمه الاعظم،
فقال له أمير المؤمنين عليه السلام :
وما هو ؟
قال: سألته باسم وصي محمد.
فقال أمير المؤمنين عليه السلام :
أنا وصي محمد.
فقال الخيبري:
إنه لحق، ثم أسلم.
مشارق أنوار اليقين ص ١٧٢
عن الرضا عليه السلام قال: من قال بعد صلاة الفجر بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم مائة مرة كان أقرب إلى اسم الله الأعظم من سواد العين إلى بياضها، وإنه دخل فيها اسم الله الأعظم.
عن عبد الرحمن بن سالم، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله×، قال: «قال أبي لجابر بن عبد الله الأنصاري: إن لي إليك حاجة، فمتى يخف عليك أن أخلو بك فأسألك عنها؟.
فقال له جابر: أي الأوقات أحببته. فخلا به في بعض الأيام. فقال× له: يا جابر، أخبرني عن اللوح الذي رأيته في يد أمي فاطمة÷ بنت رسول الله|، وما أخبرتك به أمي أنه في ذلك اللوح مكتوب؟.
فقال جابر: أشهد بالله أني دخلت على أمك فاطمة÷ في حياة رسول الله| فهنّيتها بولادة الحسين×، ورأيت في يديها لوحاً أخضر ظننت أنه من زمرد، ورأيت فيه كتاباً أبيض شبه لون الشمس. فقلت لها: بأبي وأمي يا بنت رسول الله|، ما هذا اللوح؟.
فقالت÷: هذا لوح أهداه الله إلى رسوله| فيه اسم أبي واسم بعلي واسم ابني واسم الأوصياء من ولدي، وأعطانيه أبي ليبشرني بذلك.
قال جابر: فأعطتنيه أمك فاطمة÷ فقرأته واستنسخته.
فقال له أبي×: فهل لك يا جابر أن تعرضه عليَّ؟.
قال: نعم.
فمشى معه أبي× إلى منزل جابر، فأخرج صحيفة من رق. فقال×: يا جابر، انظر في كتابك لأقرأ أنا عليك.
فنظر جابر في نسخة فقرأه أبي فما خالف حرف حرفاً.
فقال جابر: فأشهد بالله أني هكذا رأيته في اللوح مكتوباً:
«بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب من الله العزيز الحكيم لمحمد نبيه، ونوره وسفيره، وحجابه ودليله، نزل به الروح الأمين من عند رب العالمين، عظّم يا محمد أسمائي، واشكر نعمائي، ولا تجحد آلائي. إني أنا الله لا إله إلا أنا قاصم الجبارين، ومديل المظلومين، وديان الدين. إني أنا الله لا إله إلا أنا، فمن رجا غير فضلي، أو خاف غير عدلي عذبته عذاباً لا أعذبه أحداً من العالمين. فإياي فاعبد، وعليَّ فتوكل، إني لم أبعث نبياً فأكملت أيامه وانقضت مدته إلاّ جعلت له وصياً، وإني فضلتك على الأنبياء، وفضلت وصيّك على الأوصياء، وأكرمتك بشبلَيك وسبطيك حسن وحسين، فجعلت حسناً معدن علمي بعد انقضاء مدة أبيه، وجعلت حسيناً خازن وحيي وأكرمته بالشهادة، وختمت له بالسعادة، فهو أفضل من استشهد، وأرفع الشهداء درجة، جعلت كلمتي التامة معه، وحجتي البالغة عنده، بعترته أثيب وأعاقب، أولهم علي سيد العابدين، وزين أوليائي الماضين، وابنه شبه جده المحمود محمد، الباقر علمي، والمعدن لحكمتي، سيهلك المرتابون في جعفر، الراد عليه كالراد عليَّ، حق القول مني لأكرمن مثوى جعفر، ولأسرّنه في أشياعه وأنصاره وأوليائه، أتيحت بعده موسى فتنة عمياء حندس، لأن خيط فرضي لا ينقطع، وحجتي لا تخفى، وأن أوليائي يسقون بالكأس الأوفى، من جحد واحداً منهم فقد جحد نعمتي، ومن غيّر آية من كتابي فقد افترى عليَّ، ويل للمفترين الجاحدين عند انقضاء مدة موسى عبدي وحبيبي وخيرتي في علي وليي وناصري، ومن أضع عليه أعباء النبوة، وأمتحنه بالاضطلاع بها، يقتله عفريت مستكبر، يدفن في المدينة التي بناها العبد الصالح إلى جنب شر خلقي، حق القول مني لأسرنه بمحمد ابنه، وخليفته من بعده، ووارث علمه، فهو معدن علمي، وموضع سري، وحجتي على خلقي، لا يؤمن عبد به إلاّ جعلت الجنة مثواه، وشفعته في سبعين من أهل بيته كلهم قد استوجبوا النار، وأختم بالسعادة لابنه علي وليي وناصري، والشاهد في خلقي، وأميني على وحيي، أخرج منه الداعي إلى سبيلي، والخازن لعلمي الحسن، وأكمل ذلك بابنه م‏ح‏م‏د رحمة للعالمين، عليه كمال موسى، وبهاء عيسى، وصبر أيوب، فيذل أوليائي في زمانه، وتتهادى رؤوسهم كما تتهادى رؤوس الترك والديلم، فيقتلون ويحرقون، ويكونون خائفين مرعوبين وجلين، تصبغ الأرض بدمائهم، ويفشو الويل والرنة في نسائهم، أولئك أوليائي حقاً، بهم أدفع كل فتنة عمياء حندس، وبهم أكشف الزلازل، وأدفع الآصار والأغلال، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة، وأولئك هم المهتدون».
يُروى عن الإمام جعفر الصّادق (ع):
لو أنّ شيعتنا استقاموا لصافحتهم الملائكة ولأظلّهم الغمام ولأشرقوا نهاراً ولأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم ولما سألوا الله شيئاً إلّا أعطاهم.

تحف العقول عن آل الرّسول (ص) - ص٣٠٢
عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: [قال:] ما من عبد إلا وفي قلبه نكتة بيضاء، فإذا أذنب ذنبا خرج في النكتة نكتة سوداء، فإن تاب ذهب ذلك السواد وإن تمادى في الذنوب (1) زاد ذلك السواد حتى يغطي البياض فإذا [ت‍] غطى البياض لم يرجع صاحبه إلى خير أبدا وهو قول الله عز وجل: " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
اقوال الامام علي ع


يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):
إنّ البلاء للظّالم أدب، وللمؤمن امتحان، وللأنبياء درجة، وللأولياء كرامة.



يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):
المؤمن لا يغشّ أخاه ولا يخونه ولا يخذله ولا يتّهمه.

الخصال - ص٦٢٢

يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):
الله الله في الفقراء والمساكين فشاركوهم في معائشكم.

تحف العقول عن آل الرّسول (ص) - ص١٩٨
الغيبة للنعماني: ابن عقدة، عن علي بن الحسين، عن علي بن مهزيار، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار (3)، عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام قوله عز وجل " عذاب الخزي في الحياة الدنيا وفي الآخرة " (4) ما هو عذاب خزي الدنيا؟ قال: وأي خزي يا أبا بصير أشد من أن يكون الرجل في بيته وحجاله وعلى إخوانه وسط عياله إذ شق أهله الجيوب عليه وصرخوا، فيقول الناس ما هذا؟ فيقال: مسخ فلان الساعة، فقلت: قبل قيام القائم أو بعده؟ قال: لا، بل قبله.
يُروى عن الإمام جعفر الصّادق (ع):
لو علم الله شيئاً أدنى من أفّ لنهى عنه وهو من أدنى العقوق ومن العقوق أن ينظر الرّجل إلى والديه فيحدّ النّظر إليهما.

الكافي - ج٢ ص٣٤٩
اللهُمَّ مَوْلايَ كَمْ مِنْ قَبيحٍ سَتَرْتَهُ، وَكَمْ مِنْ فادِحٍ مِنَ البَلاءِ أَقَلْتَهُ، وَكَمْ مِنْ عِثارٍ وَقَيْتَهُ، وَكَمْ مِنْ مَكْرُوهٍ دَفَعْتَهُ، وَكَمْ مِنْ ثَنَاءٍ جَميلٍ لَسْتُ أَهْلًا لَهُ نَشَرْتَهُ.

ـ دُعاء كُميل.
عن المنهال بن عمر قال :جاء رجل إلى الباقر (عليه السلام) فقال والله إني لأحبكم أهل البيت , فقال :

فاتخذ للبلاء جلبابا ، فوالله إنه لأسرع إلينا وإلى شيعتنا من السيل في الوادي ، وبنا يبدأ البلاء ثم بكم ، وبنا يبدأ الرخاء ثم بكم.

|أمالي الطوسي: 154
أَنْفَذَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ علي بن أبي طالب عليه السلام مِيثَمَ التَّمَّارَ 1 فِي أَمْرٍ فَوَقَفَ عَلَى بَابِ دُكَّانِهِ 2.
فَأَتَى رَجُلٌ يَشْتَرِي التَّمْرَ، فَأَمَرَهُ بِوَضْعِ الدِّرْهَمِ وَ رَفْعِ التَّمْرِ.
فَلَمَّا انْصَرَفَ مِيثَمٌ وَجَدَ الدِّرْهَمَ بَهْرَجاً 3.
فَقَالَ فِي ذَلِكَ 4.
فَقَالَ عليه السلام: "فَإِذَا يَكُونُ التَّمْرُ مُرّاً" .
فَإِذَا هُوَ بِالْمُشْتَرِي رَجَعَ وَ قَالَ: هَذَا التَّمْرُ مُرٌّ 5
قَالَ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَاقِرُ عليه السلام : دَخَلَ مُحَمَّدُ بْنُ [عَلِيِّ بْنِ‏] مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ عليه السلام وَ هُوَ كَئِيبٌ حَزِينٌ .

فَقَالَ لَهُ زَيْنُ الْعَابِدِينَ عليه السلام : " مَا بَالُكَ مَهْمُوماً مَغْمُوماً " ؟

قَالَ : يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ هُمُومٌ وَ غُمُومٌ تَتَوَالَى عَلَيَّ - لِمَا امْتُحِنْتُ [بِهِ‏] مِنْ جِهَةِ حُسَّادِ ( نِعْمَتِي ، وَ الطَّامِعِينَ ) فِيَّ ، وَ مِمَّنْ أَرْجُوهُ وَ مِمَّنْ قَدْ أَحْسَنْتُ إِلَيْهِ فَيَخْلُفُ ظَنِّي .

فَقَالَ لَهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ [ زَيْنُ الْعَابِدِينَ‏ ] عليه السلام : " احْفَظْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ تَمْلِكْ بِهِ إِخْوَانَكَ
Ещё