وردك من القرآن غذاءٌ لروحك فلا تسوف هذه النعمة بحجة ظروفك بل بادر بقراءته من الآن كلما بادرت إليه واغتنمته مبكرًا في لحظات الصباح الأولى ستجد من بركاته ما يُعينك على تيسير حوائجك ولعلّ آية واحدة تتلوها طمعًا برحمة الله تكون سببًا لانشراح صدرك وزوال همّك،وخير العمل أدومه وإن قل!.
- القارئ : عبدالعزيز التركي 📻🌿.