لمّا سُجن ابن تيمية رحمه الله وخلا بربّه أقبل على كتاب الله واستشعر ما أفاضه الله على قلبه فقال: «قد فتح اللهُ عليَّ في هذا الحصن هذه المرّة من معاني القرآن ومن أصول العلم بأشياءَ كان كثيرٌ من العلماء يتمنّونها، وندمتُ على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن!»
- ذيل طبقات الحنابلة.