من يُصلي الفجر فهو في نعيم النعيم، وقد اغترف غرفة من الجنة ونعيمها، ومن لا يُصلي هذه الصلاة؛ فهو محروم، وقد حُرم ما هو أعظم من فقدِ المال والأهل!
وكفى بذمة الله شرف، وكفى بالمحافظة عليها فضلاً؛ رؤية الله في الآخرة.
قال النبي ﷺ: "من صلى الفجر فهو في ذمة الله".