وعندها اجتمع الناس في قريش على هذا الخبر، ورسول الله واقفٌ يحدّثهم بما رآه في ليلة الإسراء والمعراج، فكان كلّما قال شيئاً، ردّ عليه أبو بكر: صدقت.. صدقت.
فقال له رسول الله: وأنت يا أبو بكرٍ "الصدّيق"
ومن تلك، أصبح لقبه: أبو بكر الصدّيق.
من بودكاست:
السيرة النبوية - أحمد عامر