واعلم أنك في سِباق مع عُمرك لحَمل القُرآن معك إلى الآخرة، فإياك أن تتوانى دقيقة عن الحفظ والمُراجعة سارِع سارِع، وابذل ما بوسعك فعُمرك قد ينقطع في أيِّ لحظة، ولِتُرِ الله منك خيرًا لعله أن يرحمَك إن قُبضت قبل أن تنتهي في رحلة القُـرآن فيكتب لك أجره .