زماننا يصلح فيه وصف "زمان الحرب على البديهيات في الفطرة والدين!"
سيحارب الإيمان والفضيلة وكل خلق ومكرمة، علنا في قابل الأيام، بالدعاوى الغربية المحاربة التي ستفرض فرضا على المجتمعات ويصبح مصير من يطالب بالإسلام كما ترون في معتقلات الصين للردة القسرية، هذا ما يسعون له وهذا ما سنتصدى له بعون ربنا.