مما يجعل الشخص متجاوبا مع المخلوقات مستمتعا بالتواصل معها منتفعا بها ونافعا.
البحث الدائب مهذب للإنسان،مذهب للكبر والغرور، مورث للتواضع،محسّن للأخلاق، محفز للتسبيح، قائد إلى السجود!
البحث العلمي طلب حثيث للإصلاح وسعي ملح للترقي وحرص دائم على التحسين.
البحث العلمي يمنحنا أجمل العمر وأرقاه، ويقينا من الرد إلى أرذل العمر! ولعلك تلحظ أن الباحثين يظلون إلى آخر لحظة في حياتهم طلاب علم وشداة معرفة ( مع البحث إلى البعث).