سألتني متى تكون ثملا قلت لها حين تكشفي عن نهديكي وامتص حلمتيكي الاثنتين وارى مابين فخذيكي . قالت: وما تريد بعد ذلك قلت لها تمايلي أمامي واثيريني لأهجم عليكي كوحش مفترس واجعلكي ترتعشين من فرط النشوة وتملأين ليلي بصوت اهاتكي المثيرة.
آه ايتها الأميرة كلما تخلعين ذلك الفستان الذي يستر القليل من جسدكِ ارحل في غيبوبة عشقٍ حتى تقفين امامي فتقبليني من شفتيكِ وتجعليني استنشق ذلك العطر الذي تضعيه على نهديكِ حينها استفيق من غيبوبتي وارجع الى صوابي لافقدكِ صوابكِ بافعالي
قالت لي سأتراقص أنا على لحن ماردك إلى أن أسقط بين قدميك أقبله لأرضي غرور شيطانك الملعوووووون قولت لها حبيبتي، كم هو الشوق بالغ،،،، كم هو الحب عميق،،، كم انتي بارعة الاحتواء،، وماردي ينتظرك بشغف
أريدُ لمس كوكبكِ الصغير الذي يقع بين فخذيكِ اقبلهُ بهدوء شديد واغرق برائحتهُ الجميلة واداعبهُ حتى ارى عينكِ تبكي من شهوتها وتريد رحمتي ! اخلع ثيابكِ واقوم بتقبيلكِ من شفتيكِ الى فخذيكِ الجميلتين بكل هدوء ،، اضع يدي على نهديكِ واقوم مبداعبتهُ بقوة حتى تملئين المكان بصوت اهاتكِ الشفافة
اشتهي تقبيلك وعناقك وأكتب اسمى على شفاهك فى بداية صباح دعينى افجر بركاني على دائرتك المستديرة وادك حصونك واغزو اركانك فما اجمل الحرب على جسدك انتي دعينى اعيشك كما تشتهيك رجولتي دعينى اشاكس انوثتك بسيفي دعينى لاتمنعيني فأنتي جنون الانوثة التي اعشق اتركينى اتلمس اطراف انوثتك باناملى اتركينى اتذوق شهد انوثتك بلسانى اتركينى ارتوي فأنا ظامئي بشدة اغراق روجلتى فيك لا يروينى سأدمر كل قلاع واسوار انوثتك التى اثارت روجلتي في مفارقها تشبتى بي عانقينى