سألتني متى تكون ثملا قلت لها حين تكشفي عن نهديكي وامتص حلمتيكي الاثنتين وارى مابين فخذيكي . قالت: وما تريد بعد ذلك قلت لها تمايلي أمامي واثيريني لأهجم عليكي كوحش مفترس واجعلكي ترتعشين من فرط النشوة وتملأين ليلي بصوت اهاتكي المثيرة.
اذا سمعت آهاتها وعلت أنفاسها تترجاك فإياك ان تتوقف فالرحمة هنا ألا تتوقف حتى يفيض منها خمرها المعتق ويسيل منها الحميم الدافيء فتلك الزهرة كانت تقطر لوحدها من الحنين والشبق والان تقطر من شفاهك وأناملك وافتراش ماردك لها .. تلك الآهات والتنهدات حروف ترجمتها ألا تتوقف