قالت لي أنكحني بشدة لا ترحمني أو تتركني حتى أخضع تحت أمر قضيبك سأجهز لك فرجي فدقه ودكه دكا عورني قطعني وسع فرجي أضرب بقوة قضيبك بمهبلي أريد سماع صوت الصفق بأحشائي فقد دوختني صلابته وعروقه وختمت قائلة كم أحب إحساسي وأنا سبب قمة هيجانك فكافأتها بحليبي الدافئ في معاقل أنوثتها
أريد أن اقضي معكِ ليله ساخبة و ساخنه .. تكون ممتلاءه بشهقات انفاسنا .. بعد أن تتساقط الملابس من أجسادنا .. ونجعل الحياء ينام تحت السرير حتى ننتهي .. بعد أن تتفجر ينابيع الشهوة من كلينا ...
اشتهي تقبيلك وعناقك وأكتب اسمى على شفاهك فى بداية صباح دعينى افجر بركاني على دائرتك المستديرة وادك حصونك واغزو اركانك فما اجمل الحرب على جسدك انتي دعينى اعيشك كما تشتهيك رجولتي دعينى اشاكس انوثتك بسيفي دعينى لاتمنعيني فأنتي جنون الانوثة التي اعشق اتركينى اتلمس اطراف انوثتك باناملى اتركينى اتذوق شهد انوثتك بلسانى اتركينى ارتوي فأنا ظامئي بشدة اغراق روجلتى فيك لا يروينى سأدمر كل قلاع واسوار انوثتك التى اثارت روجلتي في مفارقها تشبتى بي عانقينى
صباحي قصيدة على نهديك اكتبها وللشفتين أحكيها صباحي انت يا إمرأة هي الدنيا وكل من فيها صباحي خمر على شفتيك قد سكنت أنعم بهذه الخمر وساقيها صياحي ليلة حمراء صاخبة و فارس على خصرك يقضيها صباحك مثل الفلّ والورد كلما فاحَ عطره الفاحشّ أمامي ألهث وراءكِ كي أطبعّ قبلة على الخد صباحكِ مثل الجزّر والمدّ كلما فاضّ جنونك على صدري أغوصُ في أعماق جسدك دون قيدّ أو حدّ صباحك مثل الهزلّ والجدّ كلما تفاخرتُ بأني ملكّ في الأرقام أراني على شفاهكِ أضيعُ في الحساب والعدّ صباحك فنجان قهوة بين يديكِ أنتِ تضميه الى شفاهكِ فيقتله الخجل وأنا أتمنى أن أكون أنا هو حتى اطعم هذه الشفتين قصائد من همس وقُبل
مارسيه أيتها المجنونة.. مارسيه واستعذبي الجنون فيه .. جسدي قصيدة فانثري أنوثتك فوقه … واستوطني بقية جنوني كله .. دعيني أفترسك كما يحلو لي .. دعيني أمارس لذتي مثلما أشتهي .. أنساب عليك مثلما الماء الرقراق.. أتشعب في مسام جلدكِ.. دعيني أشمه بطريقتي.. أحنو على أطرافك.. أعبث بممتلكاتك.. أنهب الرعشة من جسدك.. مجنون بك يا سيدتي … ألتهم فيك كل ما تملكينه.. فلا غيري يقدر على هذا.. ولا غيري يشتهي هذا.. فدعيني أيتها المجنونة أسكب كل جنوني على عينيك … وألملم بقية شهقتي من شفتيك .. على حافةالشهقة .. مجنون أنا على جسدك..