Смотреть в Telegram
السلام عليك.. أما آن الأوان لتقف على قدميك؟ أعلم أن السؤال أتاك بغتة، وأن الآلام أقعدتك، وأشعر بتذكرك آخر وقفة كيف كُسِرَ بعدها ظهرك، وخاطرك لكن الجابر لكسرك هو الله تعالى؛ فلا تخف، ولا تتردد، واجمع عزمك أن تقف مجددًا لتصنع مجدك الخاص كعبدٍ لله عز وجل، وتابعٍ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولبنة أساس في تطبيق هذا الدين، وبناء هذه الأُمَّة، وعتاد في وجه أعداء الله، وولدٍ بارٍ هو حسنةٌ في ميزان والديه، وصديقٍ رائعٍ هو سندٌ لمن يتكئُ عليه لا بأس عليك بالرفق، والتوكل على الله ستقف مجددًا إن شاء الله تعالى على قدميك
Telegram Center
Telegram Center
Канал