گومي يبنتي و كليميني بمصيبــِتچ لا تفجعيني و امدده ، اگبال عيني
رحتي و فؤادي اعليچ ذايب و اشگد تحملتي مصايب و الدنيا اتفرگ الحبايب
فحرّكوها فإذا هي قد فارقت روحها الدنيا..فارتفعت أصوات أهل البيت بالبكاء وتجدّد الحزن والعزاء, ومن سمع من أهل الشام بكاءهم بكى فلم ير في ذلك اليوم إلّا باك وباكية.
صوتچ خمد يا وردة البيت نبضچ وگف و ابحرگه ونيت و اتمنى ، اترديلي يا ريت
چنتي من ابن أمي أمانه بس ما وفى أويانه زمانه رحتي و تركتينه اببچانه
گولي شجاوب خويه الاحسين لو گال بنتي باقيه وين راح اعتذر له ابدمعه و اونين
وعن بعضهم: وأحضر لها مغسلة تغسلها, فلمّا جرّدتها من ثيابها قالت: لا أغسلها, فقالت لها مولاتي زينب عليه السلام: ولم لا تغسلينها؟ قالت: أخشى أن يكون فيها مرض, فإنّي أرى أضلاعها زرقاً, قالت: والله ليس فيها مرض, ولكن هذا من ضرب سياط الأعداء
طور(يمه انا زينب عدمن تخليني)
وا ويلي يا عمه ، وا ويلي يا زينب
ليـــش المُــغسله ما ، غســلت يتيمتنه ما تــدري بعـدانه ، اشــلون هضـمــتنه بلــغيها يــا عــمــه ، هالدنيــه ظلمــتنه كلشي اجتمع ضدنه ، حگنه إذا نـنحب
وا ويلي يا عمه ، وا ويلي يا زينب
اي وا رقيتاه... وا صغيرتاه...
وقيل أن السيدة زينب عليها السلام عاونتها على تغسيلها
يمغسِّله غسليها بهداي و ابدمعه صبي اعليها هالماي هاي اليتيمه نور عيناي
لو تنشدين اشلون ماتت عالراس أبوها الروح فاضت من السبي و همه استراحت
يمغسِّله لا لا تخافين و لو صرتي عن بتنه تنشدين هاي اليتيمه بنت الاحسين
لو تنشدين اعله هالآثار شفتيها طفله و فكرچ احتار عرفي تره راميها بحجار
و اشنحچي حگچ عن هضمها من الضرب ورم جسمها من چم جرح ظل يجري دمها
ما شفتي لمن جرجروها شمر اويه ربعه اضربوها و اشگد بچت ما ارحموها
يمغسِّله و ابچي عليها شوفي الحبل لسه بيديها مسبيه و ابعازة وليها