ستقرأ وتقرأ الكثير والكثير من الأدب شعرًا ونثرًا وما يشتمله من الحزن والألم والرعب والوصف الدقيق لما تمر به
لكنك ستتوقف مذهولاً مرعوبًا عند "موفق محمد" وهو يختصر التراجيديا العراقية على مر تاريخها سواء كانت بحالتها العامة أم الفردية
- أي حالتك أنت -
بجملة مختزلة واحدة فقط
واصفًا الامر ب "الگلب صاير كربله"