خدام صاحب الزمان(؏ـج)🏴

#رسالة_مسلم_الأولى
Канал
Логотип телеграм канала خدام صاحب الزمان(؏ـج)🏴
@khedam_saheb_alzaman313Продвигать
204
подписчика
12,8 тыс.
фото
3,32 тыс.
видео
791
ссылка
*بدم المظلوم ؏ـجل لوليڪ الفرج*
Forwarded from آهــ💔يــآزٍيــنــــب ³¹³ 👑 (اسد خيبر للنشر الديني2)
«༻༺»

#رســــــــآئــــــــلَــهّ 🏴

#آلَيــكــم_آخــتــصــآر_مــن_رســآئلَهّ 👇


بعد أن بقي قيس ثلاثة أيام، في اليوم 15 من رمضان توّجه قيس بأمر من الإمام الحسين عليه السلام من مكة إلى الكوفة ليصحب مسلم بن عقيل، فذهبا أولاً إلى المدينة ليوّدع مسلم أقربائه، فأخذا معهما دليلين، فماتا من شدة العطش أثنا الطريق.

#رسالة_مسلم_الأولى:
بعث مسلم قيساً بكتاب إلى الحسين عليه‌السلام في منطقة تسمى مضيق بطن خبيت يخبره بما كان من موت الدليلين، فلمّا وصل قيس إلى الحسين بالكتاب أعاد قيس جواب الرسالة لمسلم، وسار معه إلى الكوفة.

أثناء المسير: صحب قيس مسلم بن عقيل في المسير، وكان معهما عمارة بن عبيد السلولي وعبد الرحمن بن عبد الله بن كدن الأرحبي.

يبدو من الأخبار الواردة أن قيساً كان مع مسلم في جميع مسيره من مكة إلى الكوفة ونزل معه في دار المختار.

الدور الإعلامي: توّجه فيس من الكوفة إلى قبيلته بني أسد، وأخبرهم بقدوم مسلم إلى الكوفة، فأجتمع جمع منهم في دار المختار منهم حبيب بن مظاهر الأسدي.

#رسالة_مسلم_الثانية:
لمّا رأى مسلم اجتماع الناس على البيعة في الكوفة للحسين كتب إلى الحسين عليه‌السلام بذلك، وسرّح الكتاب مع قيس، وأصحبه عابس الشاكري وشوذباً مولاهم، فأتوه إلى مكّة ولازموه، ثمّ جاؤوا معه.

وجّه الإمام الحسين عليه السلام قيساً من وادي الحاجز أو (الحاجر) إلى الكوفة، وكان يحمل قيس معه جواب الإمام عليه السلام على رسالة مسلم،وتقول بعض الأخبار على أن هذه الرسالة تم إرسالها من كربلاء إلى الكوفة. ولكن كيف ما كان، فإن ردّ الإمام عليه السلام على رسالة مسلم كان بعد استشهاد مسلم.

#الرسالة_الثالثة:
وهي عبارة عن الكتاب الذي جاء من مسلم بن عقيل بعد اطّلاعه على الأوضاع في الكوفة، ورأى أن الأُمور تسير في صالح الثورة على الدولة الأُموية، كتب إلى الإمام: «إن الرائد لا يكذب أهله، وقد بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألف رجل، فأقدم؛ فإن جميع الناس معك، ولا رأي لهم في آل أبي سفيان».

#الرسالة_الرابعة:
وهي من أشهر الرسائل وأكثرها تداولاً في المصادر التاريخية، وهي التي عنونها الإمام الحسين علیه السلام إلى أهل الكوفة عموماً، وليس إلى مسلم بن عقيل فقط، وذلك عندما وافاه كتاب مسلم يخبره فيه بأن أهل الكوفة قد بايعوه، وأن الناس كلهم معه، وليس مع بني أُمية، فكتب الإمام علیه السلام : «بسم الله الرحمن الرحيم، من الحسين بن علي إلى إخوانه من المؤمنين والمسلمين، سلام عليكم، فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلّا هو.

#الرسالة_الخامسة:
وهي رسالة محتملة لا توجد عليها أدلة وشواهد واضحة، وفحوى هذه الرسالة هي أن مسلم بن عقيل بعد أن رأى انقلاب الأوضاع في الكوفة، وحصول الانهيار السريع والمفاجئ في القاعدة العريضة التي التفَّت حوله، ولم يبقَ له في الكوفة من نصير، أشفق على الركب الحسيني المبارك القادم إلى الكوفة، ومسلم رضوان الله عليه يشعر أنه أحد أسباب هذا القدوم حين كتب إلى الإمام يحثُّه على الإقبال سريعاً، فهنا أراد أن يُخبره بما آلت إليه الأُمور حتى لا يعرّض نفسه وأهل بيته إلى هذا المأزق الخطير.

#الرسالة_السادسة:
وهي لم تكن بين الإمام علیه السلام ومسلم، بل كانت من الإمام إلى بعض أهل الكوفة وجعلناها تحت عنوان ما حصل بين الإمام ومسلم من مكاتبات تغليباً،

#يتبع...

#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴