🌀〰《إنّ جملة ّ« الشِّفآءُ في تُرْبَتِه ِ» الّتي هي في زيارة الإمام الحسين(ع) تشمل [حتّى] آخر و أشدّ مراحل الألم و المرض الّذي يعجز عن مداواته كلّ الأطبّاء.
فماء زمزم و تربة سيّد الشّهداء(ع) لها أثر أينما تم استعمالها. لكن الأمر الّذي هو موجود، من الممكن أن لا يكون هناك مصلحة في قضاء الحاجة، [بدلاً عنه] الله سبحانه، يهب شيئاً أفضل من ذاك.》
🕌💥《 أتصوّر أنّ الإنسان إذا طاف في كل واحد من المشاهد المشرفة فقد زار جميع المشاهد في كلّ مكان و هو مفيد له. فهم «أَحْياءٌ عِندَ رَبِهِمْ يُرْزَقُونَ» و غير قابلين للقياس مع الآخرين.
💥 أينما كنّا، نستطيع أن نتوسّل بأيّ واحد منهم. لقد تمّ السلام في زيارة سيّد الشّهداء(ع) على جميع الأئمة بل الأنبياء(ع): آدم و نوح و إبراهيم و موسى و عيسى و محمّد صلوات الله عليهم أجمعين.
💥 إذا أراد شخصٌ أن يخفّف ظمأ و عطشَ لقاء أولئك في وجوده، فزيارة المشاهد المشرفة بمنزلة ملاقاة أولئك و لقاء الإمام الغائب (عج). فإنّهم حاضرون و ناظرون في كلّ مكان. و كلّما يتوجّه الإنسان لهم، فكأنّه توجّه لجميعهم و زار و التقى بجميعهم. 💥فضلاً عمّا قاله [إمام العصر (عج) في بعض التشرّفات بلقائه]: أنتم #أصلحوا_أنفسكم، نحن نأتي إليكم و لا يلزم أن تبحثوا أنتم وراءنا! 》
🏴🚩《يجب أن نكون نحن #أهل_محاسبة، و إن لم نكن أهل توبة و لم نكن نتدارك، نفس المحاسبة مطلوبة. لو كنّا نعلم أنّنا في اليوم الفلاني نحن حسينيّون و في اليوم الفلاني يزيديّون فهذا أفضل مِنْ أنّه بالأصل لا نعلم أننّا يزيديّون أم حسينيّون. بالنهاية يمكن أن نعود يوماً لأنفسنا و نريد أن نتدارك. فمع التوجّه إلى عيوب أنفسنا و إصلاح ذلك، لا يوجد لدينا فرصة لمتابعة محاسبة أنفسنا كلّ يوم، فضلاً عن [تتبّع] محاسبة الآخرين! «أفضل الناس من شغلته معايبه عن عيوب الناس».
لنفكّر بأنفسنا، #لنصلح_أنفسنا. إذا لم نهتمّ بأنفسنا و لم نصلحها، لن نستطيع أن نصلح الآخرين.》
🌀〰《إنّ جملة ّ« الشِّفآءُ في تُرْبَتِه ِ» الّتي هي في زيارة الإمام الحسين(ع) تشمل [حتّى] آخر و أشدّ مراحل الألم و المرض الّذي يعجز عن مداواته كلّ الأطبّاء.
فماء زمزم و تربة سيّد الشّهداء(ع) لها أثر أينما تم استعمالها. لكن الأمر الّذي هو موجود، من الممكن أن لا يكون هناك مصلحة في قضاء الحاجة، [بدلاً عنه] الله سبحانه، يهب شيئاً أفضل من ذاك.》
🕌💥《 أتصوّر أنّ الإنسان إذا طاف في كل واحد من المشاهد المشرفة فقد زار جميع المشاهد في كلّ مكان و هو مفيد له. فهم «أَحْياءٌ عِندَ رَبِهِمْ يُرْزَقُونَ» و غير قابلين للقياس مع الآخرين.
💥 أينما كنّا، نستطيع أن نتوسّل بأيّ واحد منهم. لقد تمّ السلام في زيارة سيّد الشّهداء(ع) على جميع الأئمة بل الأنبياء(ع): آدم و نوح و إبراهيم و موسى و عيسى و محمّد صلوات الله عليهم أجمعين.
💥 إذا أراد شخصٌ أن يخفّف ظمأ و عطشَ لقاء أولئك في وجوده، فزيارة المشاهد المشرفة بمنزلة ملاقاة أولئك و لقاء الإمام الغائب (عج). فإنّهم حاضرون و ناظرون في كلّ مكان. و كلّما يتوجّه الإنسان لهم، فكأنّه توجّه لجميعهم و زار و التقى بجميعهم. 💥فضلاً عمّا قاله [إمام العصر (عج) في بعض التشرّفات بلقائه]: أنتم #أصلحوا_أنفسكم، نحن نأتي إليكم و لا يلزم أن تبحثوا أنتم وراءنا! 》
💔💦《اعملوا العمل الذي لا تكون فيه #ندامة، عمرو بن العاصي- الذي كان يتراءى أنه مرتقٍ(١) في الدنيا- عند الموت كان إصبعه في فمه، يحكي عن حاله: "أنا نادم!"》.
💔💥《عندما نتأمّل، نرى أنّ جميع قضايا الإمام الحسين(ع) قد وقعت في يوم واحد، و عندما اطّلع أهل الكوفة و البصرة على قضيّة قتل الإمام(ع)، انزعجوا، و الله أعلم كم استاء أهل الإيمان من ابتلاء ذاك الإمام(ع) و شهادة و أسر أهل البيت(ع)، إلى حدّ أنّهم لم يكونوا يصدّقون. طوال هذه المدّة كان قلب أهل الإيمان مدمى.
👌لكن نحن المبتلون منذ ألف سنة و الإمام الحجة (عج) مبتلى و لا يدعه الأعداء أن يأتي و قد حبسوه. هل هناك حبسٌ أشدّ من هذا بحيث لا يستطيع أن يظهر نفسه في أيّ معمورة و يعرّف عن نفسه؟
🔸الله يعلم كم هي قلوب أهل الإيمان مدماة في هذه المدّة التي هي أكثر من ألف سنة حيث الإمام (عج) في السجن.
❓هل من اللائق أنّ يكون الإمام الغائب (عج) مبتلىً بمصائب و ابتلاءات كقضية الحسين بن علي(ع) لهذه المدة الطويلة و نحن نرقص و نفرح؟!》
💔😭《 إن البكاء على مصائب سيد الشهداء (عليه السلام ) أفضل من صلاة الليل، البكاء على مصائب أهل البيت (عليهم السلام ) ولا سيما سيد الشهداء (عليه السلام) لعله يكون من المستحبات التي لا يفوقها مستحب. وجود العديل للبكاء على مصائب سيد الشهداء (عليه السلام ) غير معلوم 》.