✍ ليس لنا في القيامة بلاطة قبر وﻻ هوية وﻻ إسم وعنوان ومنصب ولقب ، فلن ينادى أحد يا صاحب السماحة والمعالي والثري ؛ بل يكون النداء هكذا:
من كان والداه راضيين عنه فليدخل الجنة.. ومن نفع الناس وأرضاهم فليدخل الجنة .. ومن سكب دمعة في مودة السيدة الزهراء واﻻمام الحسين وعمل صالحآ فليدخل الجنة .
🤲 ورد في الحديث الشريف بأن الجميع يهلك في آخر الزمان، إلا الشخص الذي يدعو بالفرج. وكأن هذا الدعاء للفرج بنفسه أمل وصلة روحية مع صاحب الدعاء، وهذا الأمر بنفسه مرتبة من مراتب الفرج. وأحتمل أن هذا المعنى هو المقصود في الحديث ( إن في ذلك فرجكم )، فلو وفقتم لقراءة هذا الدعاء، فإن هذا الأمر بنفسه يمثل رتبة من مراتب الفرج.
🔻 والأمر الآخر هو: إن الشخص الذي يدعو للفرج، فإن معنى ذلك هو أن الشخص معتقد بآخر ركن من أركان الإيمان....
☑️ من قال أننا محرومون ❓نحن حرمنا أنفسنا باختيارنا والإمتناع بالإختيار لا ينافي الإختيار لأن ( هم على إفاضاتهم الحضورية بالنسبة لأهلها ) ( بل برجاء حياتك حييت قلوب شيعتك وبضياء نورك اهتدى الطالبون ) كذلك ( لنور الإمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار ) غاية الأمر أن نيل هذه الفيوضات يحتاج إلى متابعة وطلب ففي زمان الغيبة شوهدت ألطاف وعنايات إمام الزمان (عج ) لشيعته ومحبيه . كما أن باب اللقاء والحضور ليس مسدود بالكلية , بل إن أصل الرؤية الجسمانية لا يمكن إنكاره.
❣〽#في_المساء حين تريد النوم ضع يدك على صدرك وقل:✋ السلام عليك يا صاحب الزمان..ثم نم.
〽#اشغل_ليلك_ونهارك #بذكر_المحبوب فإذا صار كذلك لن تكون للشيطان مكانة في حياتك بعدها ولن تتمكن من إرتكاب الذنب، وسيكون كل وقتك تحت ضمانة إمام الزمان عج.
Forwarded from 💚أنين العاشقين💚 (آلعجل يَآصاحبْ آلزمانْ ³¹³.)
ان طريق معرفة الله هو معرفة النفس ، نعلم بأننا لم نصنع أنفسنا و لن يمكننا ذلك ، و الاخر و ان كان مثلنا فهو لم يخلق نفسه و إيانا ، و لن يمكنه ان يصنع . فالذي خلقنا هو القادر المطلق و هو الله .. و طريق قربه هو شكر المنعم عليه بطاعته . و المشقة فيها إنما تقع ابتداء ؛ولا يمضي زمان حتى تصبح لطالبي قربه احلى من كل حلاوة ..
❣〽 في المساء حين تريد النوم ضع يدك على صدرك وقل:✋ السلام عليك يا صاحب الزمان..ثم نم.
〽 اشغل ليلك ونهارك بذكر المحبوب فإذا صار كذلك لن تكون للشيطان مكانة في حياتك بعدها ولن تتمكن من إرتكاب الذنب، وسيكون كل وقتك تحت ضمانة إمام الزمان عج....
☑️ من قال أننا محرومون ❓نحن حرمنا أنفسنا باختيارنا والإمتناع بالإختيار لا ينافي الإختيار لأن ( هم على إفاضاتهم الحضورية بالنسبة لأهلها ) ( بل برجاء حياتك حييت قلوب شيعتك وبضياء نورك اهتدى الطالبون ) كذلك ( لنور الإمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار ) غاية الأمر أن نيل هذه الفيوضات يحتاج إلى متابعة وطلب ففي زمان الغيبة شوهدت ألطاف وعنايات إمام الزمان (عج ) لشيعته ومحبيه . كما أن باب اللقاء والحضور ليس مسدود بالكلية , بل إن أصل الرؤية الجسمانية لا يمكن إنكاره.