Смотреть в Telegram
رِ
وإني يا الله ممتنة لك على الحب، وشعور القلب بالأنس والسِّعة لأنك المُعطي الوهّاب الذي لا راد لفضله، لأنك ألفت بيني وبين ما أحب، ولأنك وضعت في طريقي ما تراه الأفضل لي، وأصبحتُ بفضلك مكتفي، مُتصالح، مُطمئن.
Поделиться
Telegram Center
Канал
Присоед.