لكن نبي رأيكم يا شباب بكل وضوح ليش اصبح تفكير متاعنا مهتم بالأمور تافهة يعني اصبحت المشاكل والمواضيع لي نتناقش فيها هي أمور لا تستحق بس بدينا نكبرو في المواضيع وخاصة لي تبدأ بطريقة هذه ؟؟؟؟!
في كل عصر، هناك "كهنة" يهمسون بأصوات مبحوحة حول مذبح "السلطة"، يمجدون الألقاب الفخمة، ويُخاطبون الحاكم بأرقى عبارات التقديس. طاعتهم له هي سلاحهم لحماية نفوذهم، وتجسيد الولاء للنظام أصبح سماتهم المؤلمة. قسوتهم تجاه الشعب تمثل الأساس الذي يستندون عليه لمتابعة بقاء سلطتهم، وكل ذلك يُظهر مدى تجذر النفاق في أرواحهم...
من أكثر الطرق صحيحة حتى تحس نفسك إنسان مبسوط وإنسان عقلك موجود وتعيش حياة جميلة ، طريقة سهلة وبسيطة تفتح منصة X (تويتر) ويا أهلا وسهلاً بيك في عالم الاكتئاب والحزن والاضطرابات النفسية 😁
بجد أغلب تغريدات تويتر عبارة عن أفكار أشخاص معاتيه حرفياً 😔
العقل محكومٌ بالمنطق، أليس كذلك؟ ولكن، ما هي حدود هذا المنطق؟ هل هو كفيل بفهم كل تفاصيل الوجود، أم أنه مجرد إطار يحد من خيالنا اللامتناهي؟ وما حقيقة الخيال إذا كان هو النافذة التي تُظهر لنا عوالم جديدة، عوالمٌ قد تتجاوز ما تراه العين؟
هل يرضخ العقل حقاً لأحكام الواقع، أم أنه يستمد قوته من رحابة الخيال؟ كيف يمكن لتلك الأفكار المجردة، التي لا تستند إلى حقائق ملموسة، أن تُحدث تغييراً ملموساً في حياتنا؟ أليس هنالك قوة في كل فكرة خيالية قد تُعبر عن آمال أو مخاوف أو حتى رغبات مكبوتة؟
ماذا لو ضحّى الإنسان بالعقل ليغوص في أعماق خياله؟ هل سيكون ذلك بمثابة تحرر أم سجن؟ في أي لحظة يصبح الخيال شريكاً للعقل، وفي أي لحظة يتحول إلى خصم؟ هل يستطيع الخيال أن يخلق واقعاً جديداً، أم إنّه مجرد هروب من واقع مؤلم؟
كيف يمكننا التمييز بين ما هو حقيقي وما هو متخيل؟ أليس في بعض الأحيان، تلك الأفكار العظيمة التي يشتم منها عبق الخيال، هي التي تصنع لنا التاريخ وتُشكل مسارات الحياة؟ وهل يمكن أن تُعتبر الرؤى الخيالية ملامح حقيقية للواقع، تكشف لنا عن المكنون المستتر في عقولنا القلقة؟
في النهاية، أيهما أعمق أثراً، العقل أم الخيال؟ هل يجب أن نتبع مساراً محدداً منطقيّا، أم يجب أن نُغذي خيالنا بلا حدود؟ إن كانت الأسئلة مفتاح الفهم، فما هي الأسئلة التي تحتاج إلى إجابة في رحلة استكشاف هذا التفاعل بين العقل والخيال؟
أولا رقم القناة معاش عاجبني نبوه 1K قبل نهاية السنة نقدروها 😉😁😁
طبعاً النصوص لي فيها نوع من الاكتئاب والحزن وكذا ما نحبش نزله بس حبيت نزله عشان توضح عندكم فكرة انه لا يوجد شيء اسمه حياة سعيدة أو حياة معدومة الألم وإنما الحياة عبارة عن خليط بين الفرح والحزن لذلك حبيت نشارك معاكم نص من نوع هذا 🤍🤍🤍
أتمنى أن ينال إعجابكم وتعليقكم في صارحني نشركم للرابط القناة لعلها تفيد أحد وتكون شافعة لنا يآرب العالمين 🤍🤍😊
أكُتِبُ لكُم هذهِ الرسائل وأنا أجلس في زاويةِ الغرفة وأتصببُ عرقاً، أعلم أنكُم لن تفعلوا شيء لانكُم قد تعانون مثلي هذا أولًا، أما ثانياً أعلم أنكُم لا تبالون بي، وهذا لا يهمني، أما ثالثاً ما أود قولة في هذهِ الرسالة هو أنني " خائف "، لا يوجد رابعاً لأن النهاية كانت في ما قلته في ثالثاً. لا أعلم لِماذا أنتُم مُستمُرون بقراءة مِثل هذهِ النُصوصِ الكئيبة، هل تقومون بهذا من باب الفُضول؟، أمْ أنكُم تَملكُون الحَل لِكئابتي؟
وأنا أكتب هذه الكلمات، أشعر بالقلق يعتصرني أكثر. هل تعتقدون أنني أستجدي التعاطف، أم أنني أسعى لهذا النوع من التواصل لأُواجه ظلي المُخيف؟ أُراقب هذا الظلام الذي يُحيط بي كأنه صديق قديم، ويعود بي إلى ذكريات لا أستطيع التخلص منها. هل منكم من شعر بهذا الألم الذي يجتاح الروح، أم أنكم كذلك سجناء لقلوبكم، تتنقلون بين الجدران دون مخرج؟
أفكر في الأمل، وأتساءل إن كان موجودًا في مكانٍ ما. قد يبدو هذا الوجع بلا نهاية، لكنني أسأل: ماذا لو كان هناك طيف من الضوء يُراقبني من بعيد؟ ماذا لو كان في كل كلمة أكتبها طرقات على أبواب الأمل؟ أحلم بلحظة يخرج فيها صوت من حنجرة قائلة: "إنك لست وحدك،"، ربما في هذه المعاناة أجد روحًا أخرى تتنفس نفس همومي، فتشاركني الحكاية، ونتعافى معًا. يمكن أن يكون الخوف رفيقًا مخلصًا، لكنه قد يُحضر معه أيضًا المواساة. فلنستمر في البحث، لعلنا نجد شيئًا يُهدئ من برودة هذا القلب الفارغ.
لاأعلم لِماذا أنتُم مُستمُرون بقراءة هذهِ النُصوصِ الكئيبة، هل تقومون بهذا من باب الفُضول؟، أمْ أنكُم تَملكُون الحَل لِكئابتي؟ أم ماذا!!!؟
في تلك اللحظة، تندفع رائحة القهوة الغامِـرة في الأجواء، فتنشِّط حواسي وتحرّك شغفي، بُخار القهوة الدافئ ينسابُ برفقٍ نحـو وجهي؛ فيمنحني شعورًا بالانتعاش والراحة، أشعرُ ببرودةِ الكوب المعدنيّ في يدي، بينما أستمتع بمذاقها المُـر الذي يلامس حليماتي الذوقية، في الزاوية يصدح صوت المذياع الصغير، مما يخلق تداخلًا موسيقيًا مع سكون المكان، ويسرقني إلى عوالم أخرى ساحرة، لحظات من الهدوء تتشابك فيها كل الحواس على نحوٍ عميق مما يجعلني أشعر كأنني أعيش في حلم جميل.
رسالة هذه نبي نوصلها لي خواتي (البنات) في حاجة بدو يديرو فيها البنات ونبي نتكلم عليها ونبي نوصل رسالة لي أصحاب القنوات.
أول حاجة وهي موضوع الهدرزة في القناة يعني القناة تخش تشوفها تلقاها محتوى ديني تمام ويعني القناة فيها فائدة ليك وبعدها في ليل تتحول القناة لي هدرزة بين الأدمن وعلى مواضيع المتابع لا يأخد منها أي إستفاذة وكل هذا القناة محتواها ديني يعني راعي هذا الشيء .
الملاحظة التانية وهي جماعة (النقاب) لو سمحتي يا أختاه احترمي النقاب قصدي تقعدي تصوري في صور يديك وظوافر والعيون والرموش يعني على الحال هذا حوليه النقاب علاش تلبسي فيه ولا مع هذا كله ينزلو في فويزات ويبدأ الصوت دلع زايد ومقصود أنه يتكلمو بصوت هذا فلهذا نصحية بلاش منها الحركات هذه.
نصحية لي نعطيها ليكم بلاش منها الحركات هذه وياريت تخلي في بالك أنه في ناس مشتركين في القناة متاعك للإستفادة ياريت تقدري الناس هذه وتحترمي نفسك وتحترمي المحتوى متاعك لي تنزلي فيه وخليه كويس وفيه فائدة.
وفي الختام نبي نوضح الكلام هذا مش قاصد بيه حد معين بس قلت الكلام هذا عشان الموضوع فات حده 🤝
و منورين وربي يحفظكم 🤍🤍🤝
ولي عنده أي نقد على كلامي يتكلم في صارحني أو يبعت خاص 🤝🤝