لم تكُن تستحق ذلك، ولكن لا شيء يقف أمام ما كُتب في اللوح المحفوظ، ولم يكُن لك الدّعاء وسيلةً لتغيير ذلك، لذا لا تُحزن، فما أردتُّه بِشِدّه أنت لا تعلم ما كان سيحدُث ويُخدشك، كان خيرًا مِنَ الله أنّهُ لم يتم، لذا أكمل طريقك ولا تقُم بِسدّادة، وحتمًا سيأتي خيرُك كما كُنتَ ترغب وبِشدّة 🤍.