أشد حالات أهل المعاصي وأخطرها:
تطبيع المعصية واعتيادها حتى تصبح شيئًا اعتيادًا، وأشد من ذلك حالًا من صار يتخيل أنه لا يمكن أبدًا أن يعيش من غيرها.
من أحب مشاهدة هذا عيانًا فلينظر إلى أهل الأغاني والموسيقى عمومًا، يُحتاج منك أولًا أن تقنعهم بحرمة هذا الشيء أصلًا، ناهيك عن أن تقنعهم بتركها!
عافانا الله وإياكم.