ارتحت يوم تصالحت مع فكرة أنني شخص عادي وصديق عادي وموظف عادي وفيه حروب كثيره بيني وبين نفسي انتهت لما عرفت أنني لست مجبر أن أكون الأول ولا الأفضل ولا الأهم ولا الأجمل حتى نظرتي للإبتلاء صارت أكثر واقعية هذا قدر الله و ما شاء فعل وكفى، اقتنعت أن أكبر نعمه أن اليوم ينتهي بخير وهدوء
• يسر جمعية كلمة التعليمية أن تعلن عن : 📚 *مبادرة القارئ المثمر.*
⏳*بداية المرحلة الأولىٰ:* الأحد ١٥ /٥ /١٤٤٦هـ
🗓️ *مدة المرحلة:* ٣٥ يومًا
👥*الفئة المستهدفة:* من 18 فما بعد من الجنسين
🌧*المميزات:* 📈 التدرج في كتب تزكية النفس وتطويرها. 📗مقدار يومي يسير، مع فترات راحة وتعويض. 🎙️ قراءة صوتية لكتب المبادرة. ❔اختبارات استيعاب أسبوعية. 🎁 جوائز للمتميزين، وشهادات للمشاركين نهاية المرحلة. 💡لقاءات إثرائية مصاحبة.
عندما يسأل الأشخاص العاديون أنفسهم: "هل بوسعي القيام بذلك؟"، فإنهم يبنون سؤالهم على الظروف التي يرونها ... ولكن المفكر الذي يتمتع بعقلية ثرية يطرح سؤالا مختلفًا فيقول: "كيف يمكنني القيام بذلك؟". فهذا التغير البسيط في دلالة الكلمات يغير كل شيء. فهو يجبر عقلك على خلق حل ..
تقول إنه بإمكانك أن تقسم الناس في فريقك، أو في عملك، أو في أي مكان آخر إلى ثلاثة أثلاث، القاع، والمنتصف، والقمة، ودائما يكون لديهم نفس الصفات.
الثلث الذي يقع ترتيبه في القاع يستنزفون حياتك لأنهم لا يعجبهم شيئا، وهم يبددون الطاقة والتحفيز في البيئة.
الثلث الذي يقع في المنتصف يكونون سعداء وإيجابيين عندما تسير الأمور على ما يرام، لكن ينهارون في أوقات المحن. والظروف تملي عليهم توجهاتهم.
بينما يحافظ أفراد الثلث الذي على القمة على توجه إيجابي حتى في الأوقات الصعبة. وهؤلاء هم القادة، والمؤثرون، ومغيرو اللعبة للسير تجاه التأثير. هذا هو النمط الذي يجب أن نحاول أن نكون عليه وأن نقضي أوقاتنا مع من هم كذلك.
إصدار مختصر ولطيف من مركز كيان الشباب يستعرض قائمة بالمفردات التراثية التي دارت بها ومعها المعرفة حول هذه المرحلة العمرية (الشباب) في نصوص الوحي وفي كلام العلماء على اختلاف علومهم ومشاربهم.
(فَأَمَّا ٱلۡإِنسَـٰنُ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ رَبُّهُۥ فَأَكۡرَمَهُۥ وَنَعَّمَهُۥ فَیَقُولُ رَبِّیۤ أَكۡرَمَنِ وَأَمَّاۤ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَیۡهِ رِزۡقَهُۥ فَیَقُولُ رَبِّیۤ أَهَـٰنَنِ كَلَّاۖ ) أي : ليس كل من نعمته و وسعت عليه رزقه أكون قد أكرمته، ولا كل من ابتليته وضيقت عليه رزقه أكون قد أهنته. بل أبتلي هذا بالنعمة ، وأكرم هذا بالابتلاء.
أغلب الإنجازات في الحياة تتحقق بسهولة أكثر إذا انتهجت طريقا استراتيجيا.
فكيف إذن يمكنك تحقيق شيء ما بشكل استراتيجي وعلى أساس ثابت؟ عن طريق بناء واستخدام الأنظمة.
ماهو نظامك (عاداتك) في: - الجانب الإيماني. - الجانب العقلي. - الجانب الاجتماعي. - الجانب الصحي. - الجانب المالي. - الجانب الأسري. … الخ
إن "الأنظمة تسمح للأشخاص العاديين بتحقيق نتائج استثنائية متوقعة. لكن دون نظام حتى الأشخاص الاستثنائيين سيجدون صعوبة في تحقيق النتائج العادية كما هو متوقع".
وكيف يجتمع في قلب العبد تیقنه بأنه ملاقٍ الله ، وأن الله يسمع کلامه، ويرى مكانه، ويعلم سره وعلانيته، ولا يخفى عليه خافية من أمره؛ وأنه موقوف بين يديه ومسؤول عن كل ما عمل، وهو مقيم على مساخطه ، مضيع لأوامره، معطل لحقوقه. وهو مع هذا محسن الظن به؟ وهل هذا إلا من خدع النفوس وغرور الأماني؟