عزيزتي
وأما عن شعوري الأول كان تجربة استحقها لكوني لم أكتشف نفسي حينها وأما عنك أتمنى لكِ أن يلتسق بك شخص ينقصه من كل شعور تحبيه نظرة وربما كلمة،
ثم هل راودك سؤال لو كانت كيف حالك حقيقية حينها
أين يجعلك ذلك وكيف حالنا الآن ،
ولأن الله عادل تماماً أنا سعيد جداً وأنا بمفردي .