View in Telegram
عزيزتي وأما عن شعوري الأول كان تجربة استحقها لكوني لم أكتشف نفسي حينها وأما عنك أتمنى لكِ أن يلتسق بك شخص ينقصه من كل شعور تحبيه نظرة وربما كلمة، ثم هل راودك سؤال لو كانت كيف حالك حقيقية حينها أين يجعلك ذلك وكيف حالنا الآن ، ولأن الله عادل تماماً أنا سعيد جداً وأنا بمفردي .
Telegram Center
Telegram Center
Channel