" #عاجـــــل🔻⚡️ العميد عبدالله بن عامر: إذا كان النظام السابق قد منع الشعب من مقاومة الاحتلال عبر جبهة الجولان لـ 5 عقود فإن هذا المنع قد انتهى وصار من واجب السوريين اليوم تشكيل مقاومة للدفاع عن بلدهم دون انتظار موافقة مسبقة من احد."‼️👌🏻
🔵كيف ستردون على الاعتداءات الإسرائيلية : الجولاني :سوريا غير جاهزة للحروب، ولا تنوي الدخول في حروب، ومصدر القلق كانت "المليشيات" الإيرانية وحزب الله، وزال الخطر
🎥 لمن نسي أو يتناسى سموتريتش قال قبل شهرين "أريد دولة يهودية تشمل الأردن ولبنان وأراضي من مصر وسوريا والعراق والسعودية، وبالنسبة لكبار حكمائنا قدر القدس أن تمتد حتى دمشق" ....
وهاهي الدبابات الإسرائيلية تصل اليوم إلى ريف دمشق دون أن يواجهها الجولاني بطلقة واحدة أو حتى بيان إدانة !
أي قدرات عسكرية لأي نظام عربي أو إسلامي لم تفعل ضد العدو الصهيوني ، إنتصارا لأبناء غزة ، سيتمكن العدو الصهيوني من تدميرها ، وكل مايخافون عليه سيخسرونه، ولن يسلم من شر الصهاينة إلا من وقف ضدهم ، بكل ماأوتي من قوة. ومن تخاذل عن نصرة المظلومين فقد مكن اليهود من نفسه ، (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْـمَسْكَنَةُ ...) فهنيئا لشعب الإيمان والحكمة موقفهم العظيم الكبير المشرف في نصرة غزة، مستمرون حتى النصر. فالجهاد هو مسيرة حياة حتى نلقى الله. أمريكا والصهاينة إلى زوال، حتمية نؤمن بها.
دققوا في هذا الكلام الصادر عن الاعلام الصهيوني حرف حرف
معاريف الاسرائيلية: الحوثيون قرروا مواصلة القتال ضد إسرائيل بأي ثمن، حتى ينتهي القتال في غزة على أقل تقدير. -يبدو نشاط الحوثيين ملحوظاً بشكل خاص منذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
-المشكلة الأساسية في العملية ضد الحوثيين هي عدم قدرة الأنشطة الإسرائيلية أو الأمريكية على ردع الحوثيين عن مواصلة أنشطتهم، علاوة على ذلك، يبدو أن هذه التصرفات تسرع فعلياً من نشاط الحوثيين ضد السفن المارة عبر مضيق الباب المندب.
من المهم أن نتذكر أنه بالتأكيد في السياق البحري لم يتم العثور على حل لوقف نشاط الحوثيين الذي أدى في الواقع إلى تجميد نشاط ميناء إيلات وألحق أضرارًا بالغة بالواردات الإسرائيلية من شرق آسيا. -الحوثيون ينطلقون من دوافع أيدلوجية وليس لديهم حسابات "الربح والخسارة
بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عدد من العمليات العسكرية منها استهداف "مدمرتين أمريكيتين وثلاث سفن إمداد" مرافقة لها في خليج عدن واستهداف منطقتي "يافا وعسقلان" بفلسطين المحتلة 10 - 12- 2024م