أي قدرات عسكرية لأي نظام عربي أو إسلامي لم تفعل ضد العدو الصهيوني ، إنتصارا لأبناء غزة ، سيتمكن العدو الصهيوني من تدميرها ، وكل مايخافون عليه سيخسرونه، ولن يسلم من شر الصهاينة إلا من وقف ضدهم ، بكل ماأوتي من قوة. ومن تخاذل عن نصرة المظلومين فقد مكن اليهود من نفسه ، (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْـمَسْكَنَةُ ...)
فهنيئا لشعب الإيمان والحكمة موقفهم العظيم الكبير المشرف في نصرة غزة،
مستمرون حتى النصر. فالجهاد هو مسيرة حياة حتى نلقى الله.
أمريكا والصهاينة إلى زوال، حتمية نؤمن بها.