كُل ليلة خُتمت بتلاوة سورة الملك، بشر لصاحبها في حياته بعودة قلبه للفطرة، وفي الآخرة بشفاعتها له.
قال رسول الله ﷺ :
«إِنَّ سُورَةً مِنَ القُرْآنِ ثَلاَثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ حَتَّى غُفِرَ لَهُ، وَهِيَ سُورَةُ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ»