اليوم سويت شي جديد من شهر تقريبا، رحت داومت طلع الدوام حلو والناس عايشة وهم شفت ام المكتبة من بداية الدوام اخذ منها اقلام يومية قلمي يضيع واروح اخذ منها قلم، گمت من اسلم عليها گبل تنطيني قلم.. هسة اصبري يجوز هالمرة مو قلم معد يفيد
قريت الرواية و ما فهمت منها شي الى ان وصلت الفصل الاخير.. ماركيز بهذي الرواية حيل جان مبدع بحيث يمسك دماغك و يخلي تايه و يغمض عيونك بالمدة الي تقرة بيها الرواية، و بالفصل الاخير يكلك باوع عالشمس، تخيل انت عاد كمية الصدمات الي راح يتعرضلها الدماغ. و رغم كل هذا تحس تحس نفسك فهمت 5 % من الرواية فقط. اني مستعد اقراها من جديد معاكم.