اليوم سويت شي جديد من شهر تقريبا، رحت داومت طلع الدوام حلو والناس عايشة وهم شفت ام المكتبة من بداية الدوام اخذ منها اقلام يومية قلمي يضيع واروح اخذ منها قلم، گمت من اسلم عليها گبل تنطيني قلم.. هسة اصبري يجوز هالمرة مو قلم معد يفيد
قريت الرواية و ما فهمت منها شي الى ان وصلت الفصل الاخير.. ماركيز بهذي الرواية حيل جان مبدع بحيث يمسك دماغك و يخلي تايه و يغمض عيونك بالمدة الي تقرة بيها الرواية، و بالفصل الاخير يكلك باوع عالشمس، تخيل انت عاد كمية الصدمات الي راح يتعرضلها الدماغ. و رغم كل هذا تحس تحس نفسك فهمت 5 % من الرواية فقط. اني مستعد اقراها من جديد معاكم.
رواية "مئة عام من العزلة" لماركيز صاحب رواية "الحب في زمن الكوليرا" هذا فلم لرواية "مئة عام" راح يصدر 11/12 ليش ما نقرا الرواية هالايام جميع ومن ينزل الفلم نشوفو؟
آنا بطلت أگول معلومة أنبهر بيها، لأن فجأة الگه كلّ الناس تعرفها وتوني أدري بيها واموت بحسرتي. 😂 بس يلا نجرب أخوان هل تدرون أن الألوان هذه ما موجودة بالمجرّة مباشرةً أو أي جرم آخر.. بالحقيقة الصور مُعدَّلة، والألوان تمثّل معادن معيّنة أو درجة حرارة معينة أو نوع النجم أو خصائص أخرىٰ.. مثلاً الأحمر يرمز لقُدم النجم وامتلاءه بسحابات الهيدروجين. الأزرق يرمز لشباب النجم وحرارته العالية.. والخ اضافة إلى أن أكو أطوال موجية ما تنشاف بالعين المجردة.
تقول القابلة أنها عندما أنزلتني لاحظَت شيئًا غريبًا مرتبطًا برأسي، ولمّا سألوها عن ماهيّة هذا الشيء، أجابتهم: إنّها لعنةً تُسَمّىٰ "التسخيت" وستظلّ مرافقةً لهذه الفتاة طِوال حياتها.