Смотреть в Telegram
‏"كانت صفته ﷺ اللين والرقة، على كثرة مَن ينتابه مِن جُفاة الأعراب، وأجلاف البادية، لا يراه أحدٌ ذا ضجرٍ، وذا قلقٍ وجفاء، ولكن لطيفًا في المنطق، رفيقًا في المعاملات، لَيّنًا عند الجوار، كان وجهه إذا عبست الوجوه دارةَ القمر عند امتلاء نوره، فصلى الله عليه وآله الطاهرين"
Telegram Center
Telegram Center
Канал