إخواننا أهل السنة أتباع السلف داخل الشام وخارجها المعركة عندكم لم تنته بعد؛ لا تتركوا الناس يتلقفهم الصوفي والأشعري والشيعي والنصيري.. لا تُمَكّنوا هؤلاء من مساجد الله ينشرون بدعهم وعقائدهم الباطلة، الدعوة إلى التوحيد مهما قال لك المرجف والمُخذّل والإخواني الحركي والرويبضة، حاربوهم وأعلِنوا أن لطالمَا كانت بلاد الشام بلادُ الحنابلة.
فوالله أن الرباط بوجه الجهمي والقبوري والملحد والمرجئ والخارجي لهو خير رباط وجهاد، هذه دعوة الرسل ومقام عظيم لمن أخلَص
اعلَم واعمَل وعَلِّم واهرُب..