الأولوية للأمن، وللإجراءات الأمنية التي تحقق الأمن للعباد والبلاد .. ثم بعد ذلك يأتي خيار العفو، والصفح، والإحسان .. ولا يجوز أن يكون خيار العفو، والصفح، والإحسان، على حساب بسط الأمن واستتبابه، وإلا لتجرأ الناس بعضهم على بعض، وانتُهِكَت الحقُوق والحرمات!