"في كل مرة أدرك أن المحن خلفها منح وعطايا، خلفها عوض لم يكن في الحسبان، يجعلك تقف متعجبًا من صنيع الله وحُسن تدبيره! لا تقلق أبدًا على الحياة يُدبّرها الله فأحيانًا كثيرة يكون الفرج مُعلّقٌ بهذا البلاء، فأنت تظنها أُغلقت عليك، والله بهذا يريد أن يفتحها عليك بطريقة مُدهشة لقلبك!"